حَبِيبِي …شعر شُكْرِي عِلْوَان


حَبِيبِي …شعر شُكْرِي عِلْوَان

حَبِيبِي أَنْتَ لِي دُنْيَا
بِهَا أَرْقَىٰ إِلَىٰ أُنْسِي
بِكُلِّ الْحُبِّ
أَهْوَاكَا
وَأَنْتَ الرُّوحُ
فِي قَلْبِي
بِهِ نَبْضِي صَدَىٰ حُبِّي
يُقِرُّ الْعَيْنَ
مَرْآكَا
فَهَلْ تَرْضَىٰ بِأَنْ تَبْقَىٰ
زَكِيَّ الشَّدْوِ فِي شِعْرِي
عَظِيمُ الشَّأْنِ
سَوَّاكَا
لَكَ الْقُرْبَىٰ وَإِنْ تَبْعُدْ
بِكَ الدُّنْيَا
بِأَيِّ الْأَرْضِ
أَلْقَاكَا
لَقَدْ أَصْبَحْتُ ذَا عِشْقٍ
بِمَنْ نَادَتْهُ أَحْلَامِي
إِلَـٰهُ الْكَوْنِ
جَلَّاكَا
لَقَدْ أَرْجُو بِأَنْ أَحْيَا
قَرِيرَ الْقَلْبِ فِي قُرْبٍ
أَضُمُّ إِلَيْكَ أَوْصَالِي
فَتَنْدَىٰ فِي
مُحَيَّاكَا